اضطراب القلق الاجتماعي Options
اضطراب القلق الاجتماعي Options
Blog Article
أحياناً يضطر الطبيب إما لتقديم بعض الأدوية الكفيلة بعلاج المريض، أو لإحالة المريض إلى مشفى أو مركز لعلاج الأمراض النفسية، ومن طرق علاج الفوبيا الاجتماعية:
وعلاوة على ذلك، فقد ترتبط الأحداث السلبية الأخرى في حياتهم -كالصراعات العائلية أو الصدمات أو الانتهاك- بالإصابة بهذا الاضطراب.
المشاركة في الدورات الاجتماعية الداعمة: والتي تحوي أشخاصا لديهم نفس المشكلة، مما يساعد هذا على التخفيف من شعورك بالتوتر وبناء شبكة علاقات تقدم لك الدعم.
ننصحك بالعمل على السعي لبناء شبكة اجتماعية لك من خلال التواصل مع الأصدقاء وأفراد العائلة بشكل روتيني، الانضمام إلى مجموعات تطوعية وتفاعلية، توفر فرصًا لتحسين مهارات التواصل والتحدث أمام الجمهور، مثل الجمعيات والمجموعات الشبابية، قم بتعزيز مهاراتك وروايات.
عوامل وراثية وسوء التربية: قد يؤدي معاناة أحد الوالدين أو كليهما من اضطراب القلق الاجتماعي إلى نقل هذه المخاوف إلى الطفل لتتطور لاحقاً وتسبب له الرهاب، كما يمكن أن ينتج عن التربية السيئة للطفل سواء بالسيطرة المطلقة، أو الدلال المفرط.
كما أن نسبة كبيرة من المصابين بهذا الاضطراب قد يكونون عرضة للإصابة بمشاكل أخرى إلى جانب هذه المشكلة مثل:
ورغم أن تجنب المواقف التي تسبب اضطراب القلق الاجتماعي قد يجعلك تشعر بأنك أفضل في فترة قصيرة، فإن الراجح أن قلقك سيظل موجودًا على المدى البعيد إذا لم تحصل على علاج.
محاولة فهم ومعرفة المزيد عن التوتر أو القلق الذي يعاني منه عن طريق تدوين الأفكار التي تمر بعقله وطريقة تعامله في بعض المواقف.
مشاكل صحية مثل البدانة أو مشاكل تجميلية مثل حروق الوجه.
التاريخ العائلي. تزداد احتمالية الإصابة باضطراب القلق الاجتماعي إذا كان والداك أو أشقاؤك مصابين بهذه الحالة.
يواجه المصابون بالفوبيا الاجتماعية العديد من المشاكل مثل: اضطراب وصعوبة التحدث إلى الأشخاص، الارتباك الشديد عند مقابلة أشخاص جدد أو حضور مناسبات اجتماعية، كما يخشى المصابون من الحكم أو التدقيق عليهم من قبل الآخرين، غالباً ما يفهم المصابون أن مخاوفهم غير عقلانية أو غير معقولة لكنهم يشعرون بعدم القدرة على التغلب عليها.
التعامل بطريقة محدودة مع الناس والمجتمع في العلاقات الاجتماعية حتى الضرورية منها
لا يوجد اختبار طبي محدد لتشخيص الإصابة بالفوبيا الاجتماعية، غالباً ما تعرّف على المزيد يعتمد الطبيب في تشخيص الفوبيا الاجتماعية من خلال تحديد ووصف الأعراض وخاصة بعد إجراء عدة فحوص سلوكية معينة.
ينصح المريض بتجنب تناول المأكولات والمشروبات الحاوية ع الكافيين والتي تزيد من شعور الخوف والقلق مثل: القهوة والشوكولاتة والمياه الغازية ومشروبات الطاقة.